The Ultimate Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات



اشتمل الكتاب على موضوعات لعبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، الذي اعتبر أن المتحف يشكل الحيز الأبرز في ذاكرة مهرجان الفنون الإسلامية، كون أروقة هذا المتحف بصالاته المتنوعة الأشكال والأغراض، تستضيف عروض المهرجان منذ تأسيس المتحف وتقدمها للجمهور بالشكل الأمثل.

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

وهو أسلوب فني في الرسم يعتمد على نقل الواقع أوالحدث من الطبيعة مباشرة وكما تراه العين المجردة بعيداً عن التخيّل والتزويق وفيها خرج الفنانون من المرسم ونفذوا أعمالهم في الهواء الطلق مما دعاهم إلى الإسراع في تنفيذ العمل الفني قبل تغّير موضع الشمس في السماء وبالتالي تبدّل الظل والنور، وسميت بهذا الاسم لأنها تنقل انطباع الفنان عن المنظر المشاهد بعيداً عن الدقّة والتفاصيل.

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

الفنون التشكيلية، مثل: (الرسم، التصوير، الخط، التصميم، فنّ العمارة، النحت، الفنون التطبيقية، الأضواء).

استخدام الفسيفساء قديم ويرجع لأيام السومريين ثم الرومان لكن هذا الفن العريق عاد للظهور من جديد بصورة حديثة تواكب العصر.

نشأت المدرسة السيريالية الفنية في فرنسا، وازدهرت في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وتميزت بالتركيز على كل ما هو غريب ومتناقض ولا شعوري. وكانت السيريالية تهدف إلى البعد عن الحقيقة وإطلاق الأفكار المكبوتة والتصورات الخيالية وسيطرة الأحلام. واعتمد فنانو السيريالية على نظريات فرويد رائد التحليل النفسي، خاصة فيما يتعلق بتفسير الأحلام. وصف النقاد اللوحات السيريالية بأنها تلقائية فنية ونفسية، تعتمد على التعبير بالألوان عن الأفكار اللاشعورية والإيمان بالقدرة الهائلة للأحلام. وتخلصت السيرالية من مبادئ الرسم التقليدية. في التركيبات الغربية لأجسام غير مرتبطة ببعضها البعض لخلق إحساس بعدم الواقعية إذ أنها تعتمد على الاشعور.

رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي

تعريف وتقييم الفنّ أصبحت مشكلة خاصة منذ أوائل القرن العشرين، تم تمييز تعاريف الفنّ على يد ريتشارد ووليهم على ثلاثة مناهج:

المدرسة الانطباعية: تعتمد على تجسيد النور والظلام والطبيعة؛ فهي التي تبرز المظاهر الطبيعية التي تحمل المشاعر في طياتها.

المدرسة التجريدية: هي تلك المدرسة الانطباعية التي تُعيد ترتيب كافة الأمور التي توجد من حولنا لتعرضه لنا برؤية فنية جديدة، بحيث تُجردها من الحقائق.

أود هنا أن أشير إلى حسن شريف الذي مرّ بتجارب عديدة حتى توصل إلى أسلوبه الخاص بالفن المفاهيمي يكسر الحدود بين التصوير والنحت، ويدمج الاثنين في الحيز الفيزيائي الذي يشكل جزءاً لا يتجزأ من البيئة الطبيعية للإنسان، تدمير كامل لقواعد اللوحة التقليدية، تضاد لإطارها التقليدي ومادتها الموروثة، يشتمل على حوار مباشر بين الفنان والمواد النبيلة الطبيعية والمنزوعة من البنية، تعاد صياغتها المفهومية لتقابل الطبيعة البكر التي اتبع الرابط أنتجتها، حوار لا يخلو من قبل الصناعة الإنسانية .

الإنتاج في الفن التشكيلي، يشير مصطلح "الإنتاج" إلى الأعمال الفنية التي تخلقها الفنانين باستخدام مختلف التقنيات والوسائل الفنية.

و يمكن التمييز بين مصطلحات يحدث بينها خلط كبير كالاتي :

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *